في عالمٍ يتسارعُ فيه التحوُّلُ الرقميُّ، برزت أهميةُ المزجِ بين الهويةِ الثقافيةِ والابتكارِ البصريِّ في الحملاتِ الإعلانيةِ. جاء هذا المشروعُ ليُجسِّدَ هذا المفهومَ من خلالِ إعلانٍ تشويقيٍّ مُتقَنٍ يُحتفي بجمالِ اللغةِ العربيةِ ويُعزِّزُ موقعَ العلامةِ التجاريةِ في السوقِ العُمانيِّ والخليجيِّ.
هدفُنا كانَ تقديمَ تجربةٍ سمعيةٍ وبصريةٍ تُبرزُ التفرُّدَ الثقافيَّ، وتتماشى مع أحدثِ اتجاهاتِ التسويقِ الرقميِّ في الخليج، مُستخدِمين تقنياتِ إنتاجٍ متقدمةٍ وسيناريو بصريٍّ مدروسٍ بعنايةٍ لتعزيزِ ولاءِ الجمهورِ ورفعِ الوعيِ بالعلامةِ التجاريةِ.
تطويرُ المفهومِ الإبداعيِّ: بدأنا بإعداد مقترحٍ تفصيليٍّ ولوحةِ مزاجٍ (Mood Board) تضمّنت عناصرَ من الخطِّ العربيِّ، والهندسةِ المعماريةِ التقليديةِ، والرموزِ الثقافيةِ العُمانيةِ، لنسجِ قصةٍ بصريةٍ تُبرزُ جمالَ اللغةِ العربيةِ.
الأصالةُ الثقافيةُ: حرصنا على أن يُجسِّدَ كلُّ عنصرٍ في الإعلانِ عمقَ اللغةِ العربيةِ، دون أن يُغفلَ عن إبرازِ روعةِ السيارةِ الجديدةِ.
السردُ البصريُّ: حققنا توازنًا بين التقاليدِ والحداثةِ من خلالِ انتقالاتٍ سلسةٍ، وتصويرٍ ديناميكيٍّ، وتصميمِ صوتٍ محيطيٍّ، لخلقِ تجربةٍ سينمائيةٍ متكاملةٍ.
تنفيذُ الإنتاجِ: نظّمنا عمليةَ التصويرِ بدقةٍ، متغلبين على قيودِ الوقتِ، مع الحفاظِ على النزاهةِ الإبداعيةِ للمشروعِ.
إعلانٌ تشويقيٌّ جذّابٌ يُبرزُ جمالَ اللغةِ العربيةِ ويُسلِّطُ الضوءَ على سيارةِ “إكستريم” كرمزٍ للأناقةِ والقوةِ.
تعزيزُ الوعيِ بالعلامةِ التجاريةِ لشركةِ “خياط زاده للسيارات” من خلالِ سردٍ بصريٍّ مؤثرٍ ومحتوىً بصريٍّ لافتٍ.
تفاعلٌ إيجابيٌّ عبرَ المنصاتِ الرقميةِ، مما عزّزَ الارتباطَ العاطفيَّ مع الجمهورِ المستهدفِ.
